بيان صحفي
الأمم المتحدة: جاهزون لتقديم الدعم الإنساني العاجل لمتضرري حرائق اللاذقية
اللاذقية – سوريا | 8 يوليو 2025
- الأمم المتحدة تعلن جاهزيتها الكاملة لدعم متضرري حرائق اللاذقية
- دعم أممي عاجل لمتضرري حرائق ريف اللاذقية الشمالي
- الأمم المتحدة: فرقنا تعمل ميدانيًا لتقييم الأضرار وتقديم المساعدات
- استجابة إنسانية عاجلة من الأمم المتحدة لحرائق اللاذقية
- الأمم المتحدة تُشيد ببسالة فرق الإطفاء وتؤكد استمرار الدعم
- بالتضامن نواجه النيران: دعم أممي للّاذقية المنكوبة
- أرواحٌ تنقذ.. ودعمٌ لا يتأخر: الأمم المتحدة في قلب أزمة اللاذقية
- اللاذقية تحترق.. والأمم المتحدة تتحرك
- معًا من أجل الإنسانية: استجابة فورية لحرائق اللاذقية
- إغاثة لا تعرف التأخير: الأمم المتحدة بجوار السوريين في محنتهم
أعلنت الأمم المتحدة عن جاهزيتها الكاملة لتقديم الدعم الفوري والعاجل للمجتمعات المتضررة جراء الحرائق الهائلة التي اجتاحت ريف محافظة اللاذقية الشمالي، والتي تسببت في دمار واسع طال أكثر من 60 تجمعًا سكنيًا، وأدت إلى نزوح مئات العائلات، وخسائر جسيمة في الممتلكات، والغابات، والبنية التحتية.
وأكدت المنظمة في بيان رسمي أن فرقها تنتشر ميدانيًا لإجراء تقييمات عاجلة لحجم الأضرار وتحديد الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحًا، بالتنسيق المستمر مع السلطات المحلية، بما يضمن توزيع المساعدات بسرعة وفعالية وعدالة.
كما أثنت الأمم المتحدة على بسالة فرق الإطفاء، والمستجيبين الأوائل الذين يواجهون ظروفًا بالغة الصعوبة، من بينها الرياح العاتية، التضاريس الجبلية الوعرة، والجفاف الشديد، إضافة إلى خطر الذخائر غير المنفجرة في بعض المناطق، حيث أعرب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا، السيد آدم عبد المولى، عن تقديره العميق لتفاني هؤلاء الأبطال في حماية المدنيين وممتلكاتهم.
أبرز التحديات والإجراءات المتخذة:
العنصر | التحديات | الإجراءات المتخذة |
---|---|---|
فرق الإطفاء | رياح عاتية – تضاريس صعبة – ذخائر غير منفجرة | دعم ميداني فني وتقني – تعزيز القدرات – دعم السلامة الميدانية |
المتضررون | نزوح جماعي – خسائر في الممتلكات والزراعة | تقديم المساعدات الإغاثية – دعم نفسي واجتماعي – توفير المأوى المؤقت |
البنية التحتية | تعطيل الخدمات – أضرار بالمرافق العامة | تقييم الأضرار – إعداد خطط عاجلة لإعادة تأهيل المنشآت والخدمات الأساسية |
التدخلات الجارية تشمل:
- تقييم ميداني سريع لتحديد أولويات الدعم الإنساني.
- التنسيق الوثيق مع السلطات المحلية والجهات الشريكة.
- دعم مباشر لفرق الإطفاء والمستجيبين الأولين ميدانيًا.
- تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للنازحين والمتضررين.
- متابعة مستمرة لتطورات الوضع الميداني وإجراءات الإخماد.
وأكد الدكتور حسين عبد الله المطعني، المدير الإقليمي للأمم المتحدة للمعلومات، أن “الأمم المتحدة لن تدّخر جهدًا في سبيل دعم الشعب السوري في مواجهة هذه الكارثة البيئية والإنسانية، وستواصل الوقوف إلى جانب المتضررين حتى تجاوز المحنة واستعادة الحياة الطبيعية.”
معًا، بالتضامن والتنسيق، نتخطى الأزمات.
تقييم ميداني سريع لتحديد أولويات الدعم الإنساني.
- التنسيق الوثيق مع السلطات المحلية والجهات الشريكة.
- دعم مباشر لفرق الإطفاء والمستجيبين الأولين ميدانيًا.
- تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للنازحين والمتضررين.
- متابعة مستمرة لتطورات الوضع الميداني وإجراءات الإخماد.
وأكد الدكتور حسين عبد الله المطعني، المدير الإقليمي للأمم المتحدة للمعلومات، أن “الأمم المتحدة لن تدّخر جهدًا في سبيل دعم الشعب السوري في مواجهة هذه الكارثة البيئية والإنسانية، وستواصل الوقوف إلى جانب المتضررين حتى تجاوز المحنة واستعادة الحياة الطبيعية.”